تجنب الخروج إلى المناطق المفتوحة، خصوصا أثناء اشتداد هبوب الرياح وانخفاض مستوى الرؤية.

 استخدم النظارة لحماية العين.

 تجنب استخدام العدسات اللاصقة.

يجب ارتداء الكمامة أو قطعة قماش مبللة عند الخروج إلى الهواء الطلق.

غسل الوجه بشكل متكرر لمنع وصول الغبار الى الرئتين.

الإكثار من شرب الماء.

إغلاق النوافذ والأبواب بشكل محكم.

** حقائق هامّة بشأن الربو: 

  • الربو مرض مزمن يتسم بحدوث نوبات متكررة تتراوح بين عسر التنفس و الأزيز ، تختلف في شدتها وتواترها من شخص إلى آخر.
  • تظهر أعراض الربو عدة مرات في اليوم أو في الأسبوع لدى الأفراد المصابين به، وتصبح أسوأ لدى البعض أثناء مزاولة النشاط البدني أو في الليل. 
  • أثناء نوبة الربو، تتورم بطانة أنابيب الشعب الهوائية، مما يؤدي إلى تضييق المسالك التنفسية والحد من تدفق الهواء إلى داخل الرئتين وخارجها، وكثيراً ما تسبب أعراض الربو المتكررة الأرق و الإرهاق أثناء النهار وانخفاض مستويات النشاط والتغيب عن المدرسة والعمل.
  •  تنخفض نسبياً معدلات الوفيات الناجمة عن الربو مقارنة بأمراض مزمنة أخرى.

 1):أسباب الربو الأساسية ليست مفهومة تماماً، وتتمثل أقوى عوامل اختطار الإصابة به في جملة من الاستعدادات الوراثية المقترنة بالتعرض لاستنشاق المواد والجزيئات التي يمكن أن تثير ردود فعل تحسسية أو تهيج المسالك التنفسية، منها :

عث غبار المنزل في المفروشات والسجاد والآثاث المنجد.

 وبر الحيوانات الأليفة.

غبار الطلع والعفن.

 دخان التبغ.

 المهيجات الكيميائية.

 تلوث الهواء.

إضافة لعوامل أخرى تثير نوبات الربو مثل:

 الهواء البارد.

 الانفعال العاطفي الشديد كالغضب أو الخوف.

  التمارين البدنية العنيفة.

 بعض الأدوية كالأسبرين والعقاقير الأخرى الخالية من الستيرويد والمضادة للالتهابات وحاصرات مستقبلات بيتا (التي تستخدم لعلاج فرط ضغط الدم وأمراض القلب والشقيقة).

2):لا يمكن الشفاء من الربو لكن هناك تدابير علاجية تسيطر على المرض وتساعد المصابين به في التمتع بنوعية حياة جيدة بالتوازي مع تجنب مهيجات المرض.

يمكن، وبالابتعاد عن العوامل المذكورة أعلاه وبتوفير العلاج المناسب مثل استخدام مناشق الكورتيكو ستيرويدات للتخفيف من التهاب القصبات إضافة إلى المتابعة الطبية، الحد من المضاعفات المتصلة بالربو.