- يفقد الذين يدخنون التبغ طيلة حياتهم، ما لا يقل، في المتوسط، عن عشر سنوات من أعمارهم.

- مع كل نفخة من السيجارة، تنتقل سموم ومواد مسرطنة إلى الجسم. ومعروف أن هناك ما لا يقل عن 70 مادة كيميائية تسبب السرطان.

- يكون خطر الإصابة بالسكري أعلى لدى المدخنين.

- يعد التدخين عامل خطر للإصابة بالخرف، وهو مجموعة من الاضطرابات التي تقود إلى التدهور العقلي.

- يعد مرض الزهايمر أكثر أشكال الخرف شيوعا، وأن ما يقدر بـ 14% من حالات مرض الزهايمر، على مستوى العالم، يمكن أن تُعزى إلى التدخين.

- النساء المدخنات أكثر عرضة للإصابة بآلام الدورة الشهرية.

- يحدث الإياس مبكرا لدى النساء المدخنات، بواقع 1 – 4 سنوات، لأن التدخين يحد من إنتاج البويضات في المبايض، مما يؤدي إلى فقدان الوظيفة الإنجابية، وانخفاض مستويات هرمون الاستروجين، فيما بعد.

- يقلل تدخين التبغ من وصول الأكسجين إلى أنسجة الجسم.

- يزيد تعاطي التبغ من خطر الإصابة بمرض دواعم السن، وهو مرض التهابي مزمن يؤدي إلى استنفاد اللثة ويدمر عظم الفك، ما يؤدي إلى فقدان السن.

- يكون مدخنو التبغ أشد عرضة من غير المدخنين، للإصابة بالمضاعفات التالية الجراحة.

- فصل مدخني التبغ عن أجهزة التهوية الميكانيكية، يكون أكثر صعوبة. وغالبا ما يطيل هذا الأمر فترة بقائهم في وحدات الرعاية المكثفة، ومدة إقامتهم في المستشفى بشكل عام، وهو ما قد يعرضهم لحالات عدوى أخرى.

- يكون المدخنون عرضة للإصابة باضطرابات مَعدية معوية، كقرحة المعدة، ومرض الالتهاب الأمعائي المصحوب بمعص بطني، وإسهال مستمر، وحمى، ونزيف شرجي، وسرطان السبيل الهضمي.

- المدخنون أكثر عرضة لفقدان كثافة العظام، وسهولة كسر العظام، والتعرض لمضاعفات خطيرة، كتأخر أو فشل الالتئام.

- مكونات دخان التبغ تضعف الجهاز المناعي، مما يعرض المدخنين لخطر الإصابة بحالات العدوى الرئوية.

- المدخنون ممن لديهم استعداد وراثي للإصابة باضطرابات المناعة الذاتية، معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك الإلتهاب المفصلي الروماتويدي، ومرض كرون، والالتهاب السحائي الجرثومي، والعدوى التالية للجراحة، والأمراض السرطانية.

- التدخين يجعل أيضا الاشخاص منقوصي المناعة، كالمتعايشين مع التليف الكيسي، أو التصلب المتعدد، أو السرطان، معرضين بشكل أكبر لخطر الإصابة بالأمراض المصاحبة ذات الصلة بهذه الأمراض، والوفاة المبكرة.

- تأثيرات التبغ المثبِّطة للمناعة، تجعل الأشخاص المتعايشين مع فيروس العوز المناعي البشري، معرضين بشكل متزايد لخطر الإصابة بمتلازمة العوز المناعي البشري (الإيدز). ويزيد متوسط سنوات العمر المفقودة، لدى المدخنين الإيجابيين لفيروس العوز المناعي البشري، بمقدار 12.3 عاما، أي ما يزيد على ضعف عدد السنوات المفقودة لدى الأشخاص الإيجابيين لفيروس العوز المناعي البشري، من غير المدخنين.

نحو مجتمع صحي أفضل ٣١ أيار اليوم العالمي للامتناع عن التدخين أقلع الآن  صناعة التبغ تستهدف الجيل القادم صحة رئتيك ليست للبيع